شدد أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف، لدى استقباله رئيس مجلس إدارة جمعية مأوى للخدمات الاجتماعية ناصر الشهراني، وأعضاء مجلس الإدارة، على الدعم والاهتمام بقطاع الإسكان وبالأخص مشاريع الإسكان التنموي، التي شهدت نمواً ملحوظاً في الآونة الأخيرة، كان أبرزها إطلاق منصة «جود الإسكان» والتبرع السخي من القيادة، مفيداً بأن ملف الإسكان التنموي والشراكة بين القطاع الحكومي وغير الربحي في هذا الملف تأكيد على ما يحظى به المواطن من رعاية واهتمام، مشدداً على أهمية ابتكار حلول سكنية تلبي تطلعات المستفيدين، والعمل الجاد على الوصول إلى كافة المستفيدين، والحرص على الشراكات الفاعلة لتنمية المستفيد بعد مرحلة توفير المأوى، مشيداً بالدور الاجتماعي لبنك ساب، وأوقاف العرادي في توقيع مذكرات تفاهم لإنشاء أكثر من 70 وحدة سكنية، وغيرهما من الداعمين والمساهمين، داعياً الشركات والمؤسسات لتفعيل دورهما في هذا الجانب.
من جانب آخر، التقى أمير الشرقية المدير العام لفرع ديوان المراقبة العامة بالمنطقة المكلف أحمد الهاشم بمناسبة تعيينه.
ونوه بحرص القيادة على رفع كفاءة الأداء الحكومي، وضبط العمليات المالية والإدارية، بما يواكب التطورات المتسارعة في القطاع العام، مشيراً إلى أهمية دور الديوان في التحسين المستمر لأداء الأجهزة، وإحكام الرقابة على الأصول المالية والمنقولة لأجهزة الدولة، مشدداً على أن الاستقلالية والحيادية جزء مهم من عمل الديوان، يجب العمل على تعزيزه، دون إغفال لأهمية التعاون والتواصل الفعال مع الجهات المشمولة برقابة الديوان، وتسريع آلية التبليغ بنتائج المراجعة لتصحيح الأخطاء، وصولاً إلى تحقيق الشفافية والمساءلة المنشودة، مضيفاً أن الرقابة ركن أساسي من أركان الإدارة، وتطويرها يتطلب تأهيل كوادر بشرية متخصصة، تتمتع بالمهنية والاحترافية، متمنياً للديوان ومنسوبيه التوفيق في تحقيق الأهداف المنشودة.
من جانب آخر، التقى أمير الشرقية المدير العام لفرع ديوان المراقبة العامة بالمنطقة المكلف أحمد الهاشم بمناسبة تعيينه.
ونوه بحرص القيادة على رفع كفاءة الأداء الحكومي، وضبط العمليات المالية والإدارية، بما يواكب التطورات المتسارعة في القطاع العام، مشيراً إلى أهمية دور الديوان في التحسين المستمر لأداء الأجهزة، وإحكام الرقابة على الأصول المالية والمنقولة لأجهزة الدولة، مشدداً على أن الاستقلالية والحيادية جزء مهم من عمل الديوان، يجب العمل على تعزيزه، دون إغفال لأهمية التعاون والتواصل الفعال مع الجهات المشمولة برقابة الديوان، وتسريع آلية التبليغ بنتائج المراجعة لتصحيح الأخطاء، وصولاً إلى تحقيق الشفافية والمساءلة المنشودة، مضيفاً أن الرقابة ركن أساسي من أركان الإدارة، وتطويرها يتطلب تأهيل كوادر بشرية متخصصة، تتمتع بالمهنية والاحترافية، متمنياً للديوان ومنسوبيه التوفيق في تحقيق الأهداف المنشودة.